Chapters: 0
صاحب قصر التنين سليمان كان بطلا كبيرا يمتلك سلطة عظيمة ويحمي الوطن، لكنه فقد الذاكرة بسبب إصابته الشديدة وانتهى به المطاف في مدينة بحر. تم التعامل معه كالمجنون وتعرض للعديد من الإهانات، ولحسن الحظ أن زوجته منار كانت تدعمه وتدافع عنه دائما. ومع ذلك، لم تتمكن الصبر والتسامح لسنوات من منحهما حياة هادئة. تعقيدات القوى المختلفة في مدينة بحر، وهؤلاء الأشرار الذين يحبون الثراء ويكرهون الفقر، بدأوا في تلفيق الأفكار الشريرة تجاه الجميلة منار
Chapters: 0
كانت ملاك سليمان في الأصل ابنة عائلة ثرية تقدر قيمتها بمليارات الدولارات. نشأت مدللة ولم تتعرض لأي معاناة، لكنها أخفت هويتها، والزواج من عائلة ثرية لتصبح ربة منزل. للأسف، تعرضت للكراهية من قبل حماتها الشريرة. ولم يهتم سامي مدحت فوزي بها، وكان يعتقد دائما أن ملاك تزوجته من أجل المال فقط. ولعلاج الفتاة الماكرة التي كان معها في الخارج، لم يتردد في جعل ملاك مصدرا متنقلا للدم لتلك الفتاة. بعد الطلاق، أصبح سامي محطم القلب وندم على ما فعله، وقرر السعي وراء ملاك مهما كلفه الأمر
Chapters: 0
في وقت مرضه الخطير، ورث أغنى رجل في الجميرة، عبد الرحمن قاسم الشنقيطي، ثروته التي تقدر بتريليون دولار لابنه الوحيد كريم الشنقيطي، وفي هذا اليوم فقط اكتشف كريم الشنقيطي أنه ليس ابنا بيولوجيا له. بدأت عجلات القدر بالدوران! ظهر العم سامي الذي كان يبحث عن ابنه منذ 18 عاما فجأة، وصدفة اكتشف خيانة زوجة كريم مع ابن رئيس الخدم
Chapters: 0
توقف نور عند مرحلة التأسيس لمدة مئة ألف عام، لكن تلاميذه جميعا أصبحوا أباطرة في عوالمهم. في ذلك اليوم، دخل نور في سبات، وعندما استيقظ ليبدأ عشرة آلاف عام جديدة، تعرض للأسف لهجوم مفاجئ من عالم الخالدين، مما أدى إلى إصابته في جذوره وتحوله إلى وريث عائلة زيدان. عندما رأى أن عمران، في مرحلة التأسيس، تجرأ على الطمع في مكانته، قرر نور ألا يخفي قوته بعد الآن، وكان لا بد أن يجعل عمران يدرك من هو ملك هذا العالم
Chapters: 0
شيخ سيوف الخفاء "حسن القدوس" – معلم جاسم الشادي، ضحى بنفسه لينقذ صديقه، مستخدما تقنية "سلالة سيف الخفاء" الفتاكة في معركة مشتركة ضد أمير الشمالية. وفي لحظاته الأخيرة، أوصى معلمه: "لا تسل سيفك إلا دفاعا عن من تحب، فخروج السيف يعني الموت". ظل جاسم يصقل سيفه عشر سنوات، يحرس حبيبته في صمت، حتى عاد أتباع أمير الشمالية. حينها، كان قد صار "عديم الفائدة" في نظر طائفته، لكن حين عجز الجميع عن صد الأشرار... خرج سيفه من غمده أخيرا