Chapters: 0
ابن رئيس مجموعة البحر الأزرق، إبراهيم التميمي، لديه حبيبة يحبها منذ سبع سنوات. على مر السنين، كان إبراهيم يعامل حبيبته أمل العمر بكل صدق، ويعطيها كل ما تريد. لكن ما لم يتوقع أن حبيبته قد خانت عنه، وتخطط للزواج من شخص آخر! عندما حضر إبراهيم زفاف أفضل أصدقائه طارق الرأس، اكتشف بالصدفة أن عروس صديقه المقرب هي حبيبته. وعندما انكشفت الأمور، لم تشعر أمل بأي ندم. قرر إبراهيم بعدم التحمل بعد الآن، كان عليه أن يجعل الطرف الآخر يدفع الثمن المستحق
ليان كانت ممثلة بديلة للمغنية بسمة. طلب مازن منها أن تكون بديلة بسمة، لأن بسمة هي الحب القديم لأخيه كريم، لتخطي حزنه العاطفي. فوافقت على اتفاقية الاستبدال لمدة عامين، لكنها وقعت حقا في حبه وحملت منه. بسبب سوء الفهم وانتقام بسمة، اضطر كريم لإجهاض جنينها وكادت تقتل ليان ببسمة. بعد خمس سنوات، عادت ليان باسم زوي، لم تتأثر بتوبة كريم. في النهاية تأثرت بحب مازن وبقيت معه، وتعيش معه.
زينة وليلى، الأختان اللتان ارتبطتا بمصيرين من الجِنّ العظيم - جاد الأفعى السماوية ومارن ثعبان الصحراء. لكن الغيرة دفعت ليلى لقتل أختها، فماتتا معًا... والآن، عادتا إلى الحياة من جديد.
إثر صدمة نادين بمشهد خيانة حبيبها، وضغوط الديون وتعثر محل الحلويات، تتلقى أيضًا مطالبات بالزواج وسداد الإيجار، فتنهار نفسيًا. في تلك اللحظة، يظهر ريان، زبون وسيم، ويعرض عليها "زواجًا سريعًا" في إطار عقد مؤقت، لأنه بحاجة ماسة للزواج كي يرث ثروة عائلته. توافق نادين لسداد ديونها، وتدخل عالم الأثرياء بعقد زواج لمدة عام. نادين لا تعلم أن ريان كان معجبًا بها منذ أيام الجامعة، ومع مرور الوقت تنشأ مشاعر حقيقية بينهما، لكن تعقيدات عائلة ريان تخلق الكثير من العقبات. تتعرض نادين للشك والانتقاد، لكنها بكلم
تعود نادية بالزمن إلى ليلة زفافها، فتختار الزواج من كمال بدلًا من مصيرها السابق.على الجزيرة، تواجه منى الغيورة، وتبدأ معركة خفية بين الماضي والحاضر.وسط المكائد، يشتد الحب، لكن سرًا قديمًا يهدد بانهيار كل شيء.
"يا أخي باسل، أتريد زوجة؟ فقط قل كلمة واحدة وسأحضرها لك" مهندس عصري يُدعى باسل يجد نفسه فجأةً في جسد نَشّالٍ تافه في العصور القديمة، حيث يُصادف فتاةً ثريةً هاربةً من الموت. وسط عالم مضطرب يعج بالحروب والفساد، يمسك باسل بالسيف والقوس، ويُقسم على حماية عائلته الجديدة بأي ثمن... حتى لو اضطر إلى إشعال النار في العالم كله
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
تزوجت جميلة وزيد باتفاق مسبق، دون أن تعلم جميلة أن زيد هو الرئيس التنفيذي لمجموعة كبرى. بعد الزواج، واجهت جميلة العديد من المتاعب، إذ تعرّضت للمضايقات من عائلة فريدة وتعرّضت للمكائد من قبل أختها بالتبني فريدة. طوال هذا الوقت، ظل زيد يدافع عنها ويحميها. عانت جميلة أيضًا من صدمة اكتشاف حقيقة نسبها، وخلال فترة التدريب العملي، واجهت مضايقات من سميرة. ومع دعم جدها منصور، أقام الزوجان حفل زفاف جديد، وبدآ حياة سعيدة معًا.
قبل عشرين عامًا، وقعت هبة و واسع عقد زواج سماوي يلزمهما بتنفيذ الزواج، وإلا سيواجه أحدهما الموت والفناء بينما يفقد الآخر كل شيء في حياته المهنية. بعد عشرين عامًا، أكملت هبة تعليمها ونزلت من الجبل للعثور على واسع لتنفيذ الزواج. لكن واسع ظن أنها نصابة ورفض الزواج منها، فقامت هبة بربطه وأخذته إلى مكتب التسجيل المدني لإتمام الزواج. هناك قابلت أختها غير الشقيقة الشريرة ليلى التي كانت تحب واسع منذ فترة طويلة. عندما رأت ليلى الرجل الذي تحبه متزوجًا من أختها التي تكرهها
في يوم الزفاف، كانت العروس ليلى مليئة بالأمل والتطلعات نحو الحياة الزوجية المستقبلية. لكن عند نزولها من السيارة، واجهت أولاً تأخيرًا من عائلة الزوج في دفع المهر، ثم رفضوا فتح الباب أو تقديم "المظروف التقليدي". بل لجأ أفراد العائلة إلى طرق مختلفة لانتزاع المال منها، حتى أجبروها على توقيع اتفاقية ما قبل الزواج التي تسلب حقوقها الإنسانية. في النهاية، قررت شيا دونغدونغ الانفجار وغادرت عائلة الزوج مع طفلها، مستعادةً هويتها كابنة لأغنى عائلة، لتبدأ حياة جديدة بعيدًا عن عائلة أحمد
بعد سنوات من الغيبوبة بسبب حادث سير، ظهرت ليلى لتقرر الزواج من خالد بمهر فلكي، بعد أن اعتنت به دون ملل خلال غيبوبتها. رغم شكوك أسرته التي تجهل مكانتها الاجتماعية، بدؤوا يستعدون للزفاف بفرح. لكن ابنة العم الانتهازية وأسرتها أتوا لتعكير صفو الفرح. في يوم الاحتفال، سخرت عائلة سميرة وغيرهم من الأقارب من خالد معتبرين أن ليلى عاجزة عن تقديم المهر. في اللحظة الحاسمة، ظهرت ليلى لتفضحهم وتثبت خطأهم
هي قصة رومانسية مشوقة تبدأ عندما تُترك ليانا محطمة القلب في يوم زفافها، فتتخذ قرارًا متهورًا بالزواج من جيكوب، الملياردير الغامض الذي يخفي آلامه الخاصة. ما يبدأ كاتفاق بارد يتحول إلى رحلة مليئة بالشغف والشفاء. بينما يواجهان تدخلات من علاقات سابقة، وصراعات عائلية، ومعارك تجارية، يبقى السؤال: هل يمكن لحبهما الخاطف أن يتحول إلى حب حقيقي، أم أن ماضيهما سيمزق شملهما؟
بعد إصابة والدها بجلطة، واجهت عائلة الشهري شبح الإفلاس، واضطُرّت مريم عمر الشهري إلى الزواج من بشار شهاب الطائي وفق اتفاق مُسبق، مع شرط أن تُنجب وريثًا لعائلة الطائي. عائلة الطائي معقّدة؛ حموّ ماكر، وحماة تحتقرها، وزوج يحمل في قلبه حبًّا لامرأة أخرى. ظنّت أن طريقها مليء بالأزمات، لكنها لم تتوقع أن هناك من أحبّها سرًا لسنوات، يحميها في كل خطوة، ويقف معها في وجه الشدائد، ويُسهم في النهوض بأعمال عائلة الشهري.
اعتقد كمال أن أخت سلمى الكبرى هي من أنقذته ذات يوم، فقرر الزواج منها بأي ثمن. لكنها رفضته ظنًا منها أنه رجل عادي بلا مكانة. واضطرت سلمى للموافقة على الزواج من كمال بدلاً من أختها من أجل إنقاذ ملجأ الحيوانات الضالة الذي تديره. لكن في ليلة الزفاف، اختفى العريس فجأة
في يوم اختيار الأزواج، ألقت ليلى كرة التطريز إلى سالم، بينما سقطت كرة أختها بيد متسول. بعد ثلاث سنوات، قُتلت ليلى على يد أختها الحاقدة، لكنها عادت بالزمن إلى ذلك اليوم المشؤوم. هذه المرة، اختارت المتسول، دون أن تدري أنه في الحقيقة الإمبراطور.
أخفى لطفي هويته الحقيقية ليكشف سر مقتل والدته، فعمل كسائق تاكسي، ليلة واحدة مع سلمى رئيسة مجموعة فخر العالم قلبت حياته رأسًا على عقب، بعد سنوات تعود سلمى ومعها الطفلة سعاد وتطلب من لطفي الزواج والاعتناء بابنتها، في حين تواجه شركتها خطر الانهيار وتتوالى خيانات عائلة سلمى ومؤامرات فارس وعائلة إياد، لكن ما لا يعرفه الجميع أن والد لطفي خالد هو أغنى رجل في البلاد وأنه قرر دخول المعركة بنفسه، فهل سينقذ لطفي أسرته الجديدة أم أن الماضي سيعود ليهدد كل شيء؟
في يوم اختيار الأزواج، ألقت ليلى كرة التطريز إلى سالم، بينما سقطت كرة أختها بيد متسول. بعد ثلاث سنوات، قُتلت ليلى على يد أختها الحاقدة، لكنها عادت بالزمن إلى ذلك اليوم المشؤوم. هذه المرة، اختارت المتسول، دون أن تدري أنه في الحقيقة الإمبراطور.
هي قصة رومانسية مشوقة تبدأ عندما تُترك ليانا محطمة القلب في يوم زفافها، فتتخذ قرارًا متهورًا بالزواج من جيكوب، الملياردير الغامض الذي يخفي آلامه الخاصة. ما يبدأ كاتفاق بارد يتحول إلى رحلة مليئة بالشغف والشفاء. بينما يواجهان تدخلات من علاقات سابقة، وصراعات عائلية، ومعارك تجارية، يبقى السؤال: هل يمكن لحبهما الخاطف أن يتحول إلى حب حقيقي، أم أن ماضيهما سيمزق شملهما؟
لم يكن حسام سوى سائق المليارديرة لبنى، لكنه توهّم أن اهتمامها به يعني أنها تحبه. فأخذ يشيع بين الناس أن لبنى زوجته، بل وصل به الأمر إلى أن أحضر شقيقته وزوجها للعيش في منزل .لبنى، ليتصرفوا فيه وكأنهم أصحاب المكان ، مما أدى إلى مهزلة مضحكة ومبكية في آن واحد
ضحّى رائد سفيان، الحاكم الفعلي لمجموعة البركة، بدخول السجن ثلاث سنوات بدلًا من صهره دعمًا لعائلة زوجته. وبعد خروجه قوبل ببرود زوجته زينب حسين وادعاءات أحمد الهادي الكاذبة وطرده وتحطيم تذكاره، فقطع علاقته بهم. وفي مؤتمر الواحة عاد بهويته الحقيقية لكن أُهين حتى حضر مساعده مصطفى منصور وكشف الحقيقة، فبانت مكانته وندمت زينب بعدما عرفت أن نجاحها كان بفضله. وفي الوقت نفسه انتصر رائد في صراع الميراث ضد عشيقة والده فاطمة أمين وابنها غير الشرعي جاسر، لتكتشف زينب مشاعرها بعد فوات الأوان.
ساهل المروزي، عبقري ألعاب القوى، تعرّض في شبابه لمكيدة بدافع الغيرة أدّت إلى إصابة دائمة في ساقه، فانتقل للعمل مدربًا في فريق مراس المتواضع. ومع تراجع النتائج وتهديده بالطرد، قرّر المجازفة والذهاب إلى غابات للعثور على قبيلة النّافور، حيث يشتهر البدائيون بمطاردة فرائسهم حتى الإنهاك. وبعد معاناة كبيرة، نجح في إقناع روان النّافور بالخروج معه للمشاركة في البطولات. ورغم السخرية التي تعرّضا لها، فجّر روان سرعته المذهلة، وقاد فريق مراس إلى اللقب، ليعيد الأمل لمدربه ويُثبت موهبته الفريدة.
الإمبراطور خالد شخصية قاسية يسعى للسيطرة على الجيش، فيقرر الزواج من ابنة القائد نور ثم إبادة عائلتها. أما الإمبراطورة نور فهي قائدة عسكرية شرسة تخطط للاستيلاء على العرش ثم التخلص منه. يجتمع العاهلان في قصر واحد، كل منهما يخطط يومياً للقضاء على الآخر. المعركة محتدمة: من سيكون أذكى؟ ومن سيلقى حتفه أولاً؟ مواجهة مصيرية تحددها المكر والقوة.
عندما بلغت ريم سن السبعين، توفيت وحيدة بسبب خيانة زوجها وأطفالها. وبعد وفاتها، عادت بشكل غير متوقع إلى سن الثلاثين. قررت تشي أن تغير مصيرها، فقامت بقطع العلاقات مع الخائنين من ماضيها، وعملت على العثور على والديها الحقيقيين، وسعت لتحقيق أحلامها الخاصة.
في يوم زفاف أسمى وحبيبها، تعمدت حماتها تخفيض مهرها مستغلةً حملها. استمع حبيبها، وهو رجل مُدَلَّل أمه، لتحريض حماتها وتنمر عليها. أهانها عمدًا ووالدها بالتبني بحجة العادات والتقاليد. أدارت أسمى ظهرها لهما تمامًا وألغت الزفاف. حرضت حماتها الضيوف على التنمر على أسمى، لكنها اكتشفت فجأةً أنها ابنتها البيولوجية
فريد، الوريث المدلل للعاصمة المركزية، يكرم لمى الفقيرة ويغدق عليها الحب والحنان، فقط لأن ابتسامتها تشبه ليان، حبه المفقود. لمى تظن أن فريد يحبها، فتطالب بحمل طفل شاكر، ونقل جميع أسهم مجموعة فريد إليها، وتستغل دلله لتؤذي ليان وحيواناتها الأليفة، بل تترك لشاكر فرصة الاقتراب من سبحة السعادة. صبر فريد ينفد تدريجيًا، ومع إزالة لمى للندبة التي كانت تشبه ليان، ينفجر غضبه أخيرًا، لتبدأ الدراما الحقيقية.
كانت "ميار" يتيمة احتضنتها عائلة عمر وأحاطها إخوتها الثلاثة بالحب، حتى عادت الابنة الحقيقية "نجمة"، فتحوّلت "ميار" إلى بديلة تتلقى الظلم والإهانات. قررت رد الجميل بمشاركتها في مشروع "نوم ميار" ونومت لثلاثين عامًا، كما تبرّعت بقرنيتها لأخيها الأعمى. وبعد اختفائها، اكتشف الجميع الحقيقة وندموا. وبعد ثلاثين سنة، استيقظت "ميار" فاقدة الذاكرة... لا حب، ولا خيانة.
كانت "ميار" يتيمة احتضنتها عائلة عمر وأحاطها إخوتها الثلاثة بالحب، حتى عادت الابنة الحقيقية "نجمة"، فتحوّلت "ميار" إلى بديلة تتلقى الظلم والإهانات. قررت رد الجميل بمشاركتها في مشروع "نوم ميار" ونومت لثلاثين عامًا، كما تبرّعت بقرنيتها لأخيها الأعمى. وبعد اختفائها، اكتشف الجميع الحقيقة وندموا. وبعد ثلاثين سنة، استيقظت "ميار" فاقدة الذاكرة... لا حب، ولا خيانة.
.بسبب خطأ عند الولادة، نشأ ياسر في كنف عائلة وليد، وعاش حياة مترفة لا يعرف غيرها. بعد عشرين عامًا، عاد فهد، الابن الحقيقي لعائلة وليد، وتواصل والدا ياسر الحقيقيان معه أخيرًا. لكن ياسر، وقد اعتاد الرفاه، تنكّر لقلبيهما المملوءين بالحب، واختار التقرّب من عائلة وليد. وفي النهاية، خانوه بوحشية... ومات مقهورًا في الأربعين. لكن حين لفظ أنفاسه الأخيرة، عاد بالزمن عشرين عامًا، عازمًا هذه المرة على أن يُسعد والديه الحقيقيين، مهما كلفه الأمر!
تُعتبر ذاهية امرأة تجلب الحظ والبركة لزوجها. في حياتها الماضية أجبرتها فريدة باستغلالها جدها على الزواج من باسم، إلا أن باسم آمن بأن ذاهية تسببت في موت حبيبته القديمة مما أدى إلى مقتلها بشكل مأساوي. عندما أعطيت فرصة ثانية للحياة، عادت ذاهية إلى لحظة إجبارها على الزواج لكنها هذه المرة رفضت التزوج من باسم واختارت بدلاً من ذلك الزواج من كريم، الرئيس التنفيذي لمجموعة "شياو" الذي يعاني من مرض عضال، وذلك على أمل أن تجلب له الشفاء
لبنى بنت ريفية طيبة، أحبت جعفر، ويوم زفافهم حاول أهلها وأخوها يستغلونها. شافت حقيقتهم، وتمسكت بجعفر. تأثر بحبها، فكشف عن هويته كأغنى رجل أعمال. انصدمت عيلتها، وكان طمعهم سبب خسارتهم لكل شيء.
في المدينة الساحلية، تنبض عائلة جواهر بتاريخ طويل من الأسرار واللعنات. منذ مئات السنين، يُقال إن أول عروس لوريث جميل ستموت في أول ليلة زفافها. عندما حان وقت زفافه من لبنه، اختفت الأخيرة قبل يوم واحد من الموعد المقرر. في محاولة يائسة لمساعدة الجدة جميلة، التي كانت على وشك فقدان حياتها بسبب مرضها، وافقت روان، التي تشبه لبنه، على استبدالها بالزواج من جميل. لكن هل ستنجو روان من لعنة العائلة، أم ستكون الضحية التالية؟
سارة، عاملة تنظيف بسيطة، تُهان أمام ابنتها... لكن كل شيء يتغيّر حين تظهر هويتها الحقيقية: ابنة أغنى رجل في الرياض! بعد سلسلة من الإهانات والخذلان، تعود سارة بهويتها الجديدة لتنتقم من كل من ظلمها، من حماتها الخائنة إلى زوجها السابق الذي باعها. لم يعد هناك مكان للضعف، فالوريثة عادت... وبقوة!
ندى، فتاة بسيطة تعمل في توصيل الطلبات، تُجبر على تقمّص شخصية شقيقتها التوأم، النجمة الشهيرة. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها فجأة خطيبة لرئيس شركة كبرى. كانت تظن أن كل شيء سينتهي بعودة أختها، لكن ما لم تعرفه أن الرجل الذي ارتبطت به كان يعرف الحقيقة منذ البداية.
بعد فشل مهني، تسافر المحامية رهـاف إلى جزيرة الميناء لتستعيد توازنها، فتصادف رائد صاحب دار الضيافة. يتحول اللقاء العابر إلى حبّ عميق رغم اتفاقهما على علاقة قصيرة لكن حين تعود رهـاف بسبب أزمة صديقتها سارة، يقرر رائد السفر خلفها إلى الشمال بين المسافات وضغوط العمل والعائلة، يقف الحبّ صامدًا حتى يحققا معًا النجاح والسعادة، ويثبتان أن الحب من النظرة الأولى قد يدوم إلى الأبد
أسماء، آنسة مجموعة التاج الدولية، دُلِّلت من قِبل إخوتها الثلاثة الوسيمين. قبل ثلاث سنوات، أخفت أسماء هويتها من أجل الحب ودعمت عائلة حامد. وبصورة غير متوقعة، بمساعدة باسل، شهدت أسماء عملية خيانة حامد بأكملها. كانت أسماء مصممة على الانتقام من الوغد يوم الزفاف، لكن باسل انتهز الفرصة لخطف حفل الزفاف علنًا.
ليلى تنقلب إلى بدينة تزن 200 كيلو مع مساحة تخزين سحرية، وأول شيء تفعله هو إيجاد رجل... ثم تمتلك قلعة جبلية لتصبح ملكة الجبل السعيدة! لكن من كان يتوقع أن علاقتها العابرة ستؤدي إلى إنجاب خمسة توائم؟ وبعد ست سنوات، يلتقي الأطفال بأبيهم! ظنت ليلى أن والد الأطفال مجرد مغنٍ من بيت "نانفنغ"، ففكرت: "الأب بالتبني ليس كالأب الحقيقي"، فسعت جاهدة للاحتفاظ به والزواج منه. لكن في ليلة الزفاف، اكتشفت أن له خلفية ملكية مذهلة! كيف تبين أنك سقطت ليلى على الأرض وهي تتظاهر بالبؤس: كنت أظنك مجرد زوج لقلعتي
ليان كانت ابنة الوزير الأول، وبعد وفاة والدتها وبرود والدها، أخذها الطالب الفقير زياد. لدعم امتحانه، دخلت ليان دارالعودة وكسبت رزقها بالمهارات دون التفريط في شرفها. بعد ثلاث سنوات، تفوق زياد بلقب النجيب الأول لكنه تزوج ليلى، ورغب في جعل ليان جارية مقربة. محطمة القلب، قبلت ليان عرض باهر للزواج وعادت إلى القصر الإمبراطوري بصفتها الإمبراطورة، بينما فشل زياد وليلى في مكائدهم وانتهى بهم المطاف إلى الفشل
بثينة، إحدى أشهر نجمات البث المباشر، على وشك الانضمام إلى إحدى أثرى العائلات في البلاد. لكن في ليلة زفافها، تخطئ وتظن أن حماتها المستقبلية هي عشيقة خطيبها! دون تفكير، تطلق العنان لخطة انتقامية جامحة، غير مدركة للفوضى والتداعيات الكارثية التي ستترتب على هذا الفعل الطائش!
ابنة الزوجة الثانية مروة تضطر للعمل خادمة في بيت العطر للهو لإنقاذ والدتها تتعرض لمكيدة، تقضي ليلة مع الأمير الوصي طارق. بعدها يكتشف حملها بتوام مما يعرضها للاضطهاد داخل أسرتها، يسوء الأمير فهمها في البداية، لكنه بعد كشف الحقيقة يأخذها الى قصره. تواجه هناك مؤامرات متتالية من أبيها المستشار خليد، وتغرق في أخطار، كيف سيواجه الاثنان هذه المحن معا؟ وهل سينجحان في التغلب عليها وتحقيق نهاية سعيدة؟
قبل ثماني سنوات، سافر الإمبراطور الدولة القانية سليم إلى خمسمائة عام لاحقة عبر حامي الأمة المرجل الإلهي. أقام علاقة عابرة مع لينا وأنجب توأمين. ولكن بعد ذلك، لم يظهر المرجل الإلهي مرة أخرى، واعتبرسليم هذا حلمًا جميلًا. بعد ثماني سنوات، ولكن عندما أراد التنازل عن العرش من أجل الشعب، سافر الأخ والأخت التوأم اللطيفان عبر الزمن بالطعام! من أجل مساعدة الضحايا، واستقرار المحكمة، والسماح لأبيهما وأمهما بالالتقاء مرة أخرى، سافر الأخ والأخت التوأم بين العالمين وأظهرا قواهما السحرية بالتكنولوجيا الحديثة!
عاشت ورد الشريف في عائلة أيمن 37 عامًا كربة منزل، تصحو فجرًا للطبخ ورعاية أم أيمن وابنيها خالد وسميرة عباس، دون وجبة ساخنة لها. أيمن مدمن قمار، يضربها ولا يعيل الأسرة. خالد كسول، سميرة رمَت الطفل لها. حاولت أم أيمن كسر سوار اليشم الأخضر الإمبراطوري، فطالب أيمن تعويضًا للقمار. اقترحت ورد الطلاق، فشتمها العائلة وطردوها. في مأزقها، دعاها نبيل بقار للعودة إلى مجموعة الشريف.
بعد أن تعرضت الابنة لبنى للتنمر في المدرسة، اكتشفت الأم لينا الأمر وقفت بصلابة لحماية ابنتها. واجهت أمهات الطلاب المتنمرين بجرأة، مما أفشل محاولاتهم لحماية أبنائهم. كما كشفت خداع مايا التي كانت تتستر بهوية الزوج حسام لتحقيق مكاسب شخصية. في النهاية، تلقت مايا وزوجها برق العقاب الذي يستحقانه على أفعالهما.
أُجبرت الفتاة على الزواج من إمبراطور عجوز قبل وفاته. بعد موته، كادت تُدفن حية، لكنها أغرت راهباً الذي تبين أنه الإمبراطور الجديد. فأنقذها دون علمه بحملها عند عودتها للبيت، كادت تُقتل غرقاً لولا إنقاذ الإمبراطور. في القصر، تعرضت لمؤامرات من أختها والمحظية الرئيسية، وكادت تُعدم بتهمة التزوير. بعد كشف الحقيقة، عوقب المذنبون. تغلبت على مؤامرات الإمبراطورة الأم بحكمتها، وتوجت أخيراً إمبراطورة.
بعد انتقال روح ليلى إلى جسد شادية في السنة السادسة من عمرها، عادت لطائفة السيف الخفي وواجهت والدها عمر وزوجة أبيها بجرأة. دافعت عن مكانة الطائفة وكسبت ولاء العائلات وإعجاب جدها. سيطرت على شؤون الطائفة وحطمت أحلام تزويجها. طردت عمر الذي انضم لعباد الظلال للانتقام، لكنها هزمتهم وأنقذت الجد والطائفة. قضت على الأعداء وشطبت اسم عمر. تسلمت ختم الزعامة وأصبحت قائدة الطائفة والتحالف، عازمة على تطهير المجتمع بروح طفلة في السادسة.
سليم، ابن أغنى رجل في المنطقة الجنوبية، انفصل عن والده زين بعد وفاة والدته، رغم محاولات الأب للتقرب منه. أثناء عمله على خوارزمية التوصيل، اضطر سليم لتوصيل الطلبات بنفسه، فظنّت عائلته حبيبته جنى أنه مجرد ساعي، وسخروا منه وحاولوا تفريقهما. وحدها جنى ظلت وفية، تعده بالزواج بعد أربع سنوات، لكنها بعد العودة من الدراسة اكتشف سليم أنها حامل من رامي، وفضحت عائلتها نفسها أمام الجميع حين كشف والده حقيقة ثروته
في عشية عيد الميلاد المجيد، تفسخ كوثر الكيلاني خطوبتها بعد أن تكتشف أن خطيبها استأجر عاهرة أثناء فترة الخطوبة. تدخل في علاقة عابرة لليلة واحدة مع رائد السالم وهي مكسورة القلب، لكنها تهرب في الصباح التالي بعدما تظنه رجلًا مأجورًا. لاحقًا، يشتري رائد الفندق الذي تعمل فيه كوثر. وعندما يتبيّن أن كوثر حامل بتوائم خماسية من رائد، يتزوجان. وبعد سلسلة من المحن، يقع الاثنان في حب حقيقي.
بعد لقاء غير متوقع بين جوري وياسر، يتخطيان سوء الفهم ومعارضة العائلة ليكونا معًا. بعد الزواج، يواجهان التحديات معًا، وتصبح جوري رمزًا للحظ السعيد في البلدة.
قبل عشرين عامًا، فاز المُقاتل كمال بلقب "السلكان الأعظم" لكنه تسبب في مقتل خصمه زياد، فانتقم تلميذه أمين بإبادة عائلته بأكملها، ولم ينجُ إلا ابنه الصغير عزيز. أدرك كمال حينها أن "وقف القتال هو الفن القتالي الحقيقي"، فاختبأ مع ابنه في معهد الأفق لفنون القتالية كعامل نظافة. بعد عشرين عامًا، أصبح عزيز الأستاذ الأكبر في المعهد، لكنه أساء فهم والده وسعى وراء "السلكان الأعظم" ليتعلم الفنون القتالية وينتقم. نظم السلكان الأعظم المزيف مجاد بطولة فنون قتالية تتطلب توقيع إقرار بالموت
كل 50 ألف عام، تشهد مملكتا الآلهة والشياطين صراعًا مصيريًا. في خضم هذا، تهبط حوريّة ليلى لإنقاذ الأمير التاسع عبر التناسخ. اختارها القدر كحلٍّ محايد، فصارت مفتاح النصر للطرفين! قبل 3000 عام أنقذها الجنرال الشيطاني الخامس قبل صعودها للسماء، فتوطدت صداقتهما. بعد تألهها، أحبت الأمير التاسع مما أشعل حربًا كونية مدبرة من الجنرال لإستعادتها. نُفي الأمير كإله جبال زورًا، بينما خططه الحقيقي إنقاذ السماء واستعادة حبيبته.
ريهام، الابنة الحقيقية التي أعيدت إلى عائلة ريهام بعد سنوات من الضياع، تعيش تحت اضطهاد مرام، الابنة المتبناة التي استولت على مكانها وحب العائلة. في ليلة حفلة نجاح مرام، تدفع الأخيرة ريهام الجريحة إلى النهر لتغرق، لكن روحها الغاضبة تعود للانتقام. تكشف ريهام حقيقة أكاذيب مرام وسرقتها لبطولات ليست لها، وتستخدم لعنة تعيد العدل بطريقتها القاسية. في مواجهة نارية، تفضح ريهام عائلتها أمام الجميع وتعلن القطيعة الأبدية. ومع كشف الأسرار وسقوط الأقنعة، يتحول انتقامها إلى لعنة تطال الجميع.
في حياة سابقة، أنفقت حنان ثروة عائلتها لمساعدة الأمير الثالث سهم في الصعود إلى العرش، بعد وعده بالزواج منها. لكن في يوم تتويجه، اتهمها بالخيانة وأعدمها، حيث كان على علاقة سرية بشقيقتها سارة. حاملة الكراهية، عادت حنان إلى يوم اختيار الزوج عبر إلقاء كرة الحرير. تذكرت مأساتها السابقة، فألقت بالكرة عمدا نحو "متسول" يدعى مهيب، الذي كان في الحقيقة الإمبراطور متنكرا. في يوم زفافها، ظن سهم وسارة أنها والدتهما الجديدة، دون أن يعرفا أن العروس تحت القناع كانت حنان نفسها، تبدأ رحلتها نحو المصير والحقيقة.